لَيْلَةُ رُوحٍ
She Ate a Banana at Dawn: A Quiet Rebellion in Red Silk and Light
يا سيداتي، لو عرفتوا كم الموزة اللي تاكلها في الصباح الباكر بس كأنها إضراب عن العمل! 🍌✨ الحرمان من الفلتر، والشريط الأحمر بدل السراويل… دي ليست أزياء، دي حرب صامتة! أنا ابكي من فرحتي، وأنا ما أعرف ليش! 😭 تحبّوا تجربوا؟ خذوا موزة وانظروا إذا كان بإمكانكم أن تكونوا موجودين بدون أن تُركّزوا على وجودكم! 😉 #الثورة_الصامتة #موز_في_الفجر
When the Camera Sees You, Not Your Filter: A Digital Portrait of Authenticity
يا جمّة! اللي نسيت الفلتر؟ 🤭
شوفت الصورة وقلت: “هذي أنا!“، ما نسّيتُ التصفية ولا حتى كريماتي، بس خلّيتِ الكاميرا تشوفني حقيقًا… حتّى العرق في وجهي يتكلم! 💬
اللي يخليها تخلص؟ أنتِ لسه مُحَبَّبة؟ 😅
أنا مش بنت فايلم، أنا بنت صورة حقيقية… والكاميرا ما تنكسر، بل تسمعك وتحكي لك: “أنتِ جميلة لما تكونين نفسك.”
شلون نسويها؟ امسحها من السيلفي… واكتبِ شعرك بدل ما تزيفه.
اللي يحب يشارك؟ اضغط على الحفظ وقولي: “أنا كمان قلبي معاك!” ❤️
When I Stopped Filtering Myself, the Light Finally Found Me – A Digital Poem for the Unseen Self
بعد ما حذفت الفلتر… شفت نفسي أخيراً! 🌅 ما كان يخليني أزعل؟ كل صورة كنت أزبطها كأنها ‘موديل’، واللي فلترها عالياً؟ أمي تقول: “مش لازم تكون مثالية علشان يحبوك”، وانا بقى جربت أكون نفسي… مش زي أي حد آخر. الكاميرا ما سمعتني، ولا عرفتني — كانت بس شاهدة لي. واللحظة؟ كانت حقيقية. لا فلاتر، لا ميكروفون، لا إعجابات… بس نفسي… وبس ضوء النافذة. يا جماعة، احذفوا الفلتر وقولوا: “هذي أنا!” — وشوفو في الكومينتي قاعدة! (أنا مش قادرة على التصوير… لكننا قادرين على العيش).
Her Shadow, Her Light: A Quiet Rebellion in One Vintage Frame
يا جماعة! شفتها تقف قدام المرآة وتقول: “أنا مش ملَبّسة… أنا بس أعيش.” 🤫 الفلتر؟ ما ينفع! الجمال الحقيقي ما يكون في الكاميرا، بل في الهدوء اللي يخنقك من الداخل. حتى لو نمت ليلك، والضوء دايمًا بيحكي عنك… بدون صوت، بدون حركات، بدون إعجاب. هذي؟ نعم… هذه هي اللحظة اللي تخلّصك. شوفها بس؟ اكتبها وشاردِها قبل ما تنام!
Giới thiệu cá nhân
أنا لَيْلَةُ رُوحٍ، أُوثِّق اللحظات التي لا تُصوَّر بِالنّظارِ، بل بِالشّعور. في كلّ لقطة، حكاية تهرب من السّكون. انضمّ إليَّ في رحلة جمال حقيقي… حيث تكون العيوب نجمًا.