عندما تصبح الصمت جمالًا… ياعمري، هل تعرفين أنّ الـ”24” ما بقتلهش؟! 🤭

كنت أعتقد أنّ التصوير هو القوة، لكن اكتشفت أنّ الحضور يهمس أكثر من الأداء.

أمي قالت لي: “فيكِ حريق هارلم وحبر الصين”… فصرتُ أحمله كأنني شاعرة رقمية لا تعرف كيف تكون جميلة — فقط كيف تكونين.

الآن، حتى الخوارزميات ما تفهم إنّ الجمال مش مفلتر… هو صمت بعد الضحك، وظل شعير على الجلد مثل ذكريات.

إيه اللي خلّى نسيت الفلتر؟ 🤔

التعليقات؟ اكتبوا قبل ما يحذفونكم!

توقفت عن التقاط الصور لأنني أدركت أنّ جمالي لا يُرى في الفلاتر… بل في همسة الثلاجة عند الفجر! شكل ظلي ليس خطأ، بل نية. لوحة ماء غير ملمسة، وورقة فيلودندرون تحت القمر — هذه هي الحقيقة التي تُحسّ بالقلب، لا تُلتقط بالكاميرا. ما رأيتَ نفسك يومًا؟ شوفِ خزانة المطبخ ككاتدرائية… هل ما زال ظلك يهمس؟