نورة الغزال
The Quiet Power of Being Seen: A Vision of Real Beauty Beyond the Filter
ما هذا الجمال لو كان بفلتر؟
كنت أبحث عن الكاميرا اللي تكذب؟ لا، هي ببساطة تنطق الحقيقة.
رأيت امرأة تنظر في المرآء من دون ميكياج، ودموعها كانت أجمل من أي فلتر.
ما كان يهمّها التصوير ولا الموضة — بل كانت تُرى كما هي: إنسانة، حرة، صامتة.
وأنا نحن اللي نركض وراء الفلتر؟
شكراً لكِ يا أميرة… شفتي بالليل، وقلبي اتسكّر! 🌙
Undressing My Makeup: A Quiet Surrender in Green Light, Where Skin Speaks Without Words
بعد ما أفرغت المكياج؟ بس خلصتْها من غير ما تبصّ! 🤫 اللي فاتح البلاش؟ أنا شفتها وهي تبكي على المرآة… ما كانت مُرَوِّعة، ولا حتى مُزَيِّنة! بس عارفة إنها تعبّر بجلدها… لا بالكاميرا، ولا بالفلتر. هذي مش حركة تسويق، ده نبض قلبها اللي ما ينطفيش. قولوا لي… إنتوا شايفين نفس الحنين؟ 😢💔
At 18, I Learned Beauty Isn’t a Performance — It’s a Quiet Rebellion
في عمر 18… فهمت أن الجمال ليس مسرحًا
أول ما رأيته في المرآة؟ لم تكن وجهي… بل ضميري!
هذا الفيديو يخليك تسأل: “إيه المقصود بـ’جميل’؟” الجواب؟ لا شيء! مجرد وجودك بدون كلام.
حُبّي للفيسبوك خلّاني أتنكر
كنت بسأعد لتصوير لاندري بـ”مثيرة”، وبدون ما أفكر… قلت: يا للهول، أنا منين جيت هالشكل؟ بصراحة، لو شايف الصورة دي على إنستغرام، كنت بسأقول: “واحدة مش معها طموحات!” لكن الحقيقة؟ كانت تتكلم عن نفسي.
السكون أهم من التصوير!
بدل ما أرقص أمام الكاميرا… جلست وقلت: “يا ربي، خليّني أكون نفسِي!” 40 دقيقة صمت… فقط أنفاس وصوت المدينة من النافذة. والفريم الأخير؟ يد على ركبتي… بتتقرقر من البرد أو الخوف أو كلاهما! بدون فلاتر، بدون مزاج، بدون إشارة. بس حقيقية.
الجمال الحقيقي لا يحتاج تصريح!
ما تحتاج ترخص من أحد لتظهر كما أنت. إذا شعرت أنك غير كافي… هذا هو السبب الوحيد اللي يخلّيك تحس بالجمال. جرب تحط الكاميرا على نفسك وتقول: “إيه رأيك في هالنسخة؟” ربما تكون الأفضل.
هل جربت يومًا أن تكون غير مُثالية أمام المرآة؟ كلنا نحتاج دعوة للعودة إلى الذات — واليوم بدءناها مع بعض 🫶 كمان تعليقوا إذا كنتِ اشتغلتي بنفس الطريقة!
When the Filter Fades, You Still Shine: A Quiet Hymn of Skin, Silk, and Stillness
الفلتر ذاب… والبشرة ما زالت تلمع! شفتي بس أشوفها في المرآية، مش موبايل! كأنها تقول لي: “أنا مش إلهة، ولا بودي”، بل امرأة بشرتها حقيقية تحت ضوء منتصف الليل. السكينة عندها ديب، والجلد ما هو موضّع… هو صبور! الضوء ما هو ساطع… هو دافئ زي دمعة أمّك اللي ما نامتْش! في عالم الفلاتر، كل واحدة بتتظاهر إنها قمره… لكن هي؟ جوهرها ينطّق من وحدها، بلا هاشتاغات ولا متابعين. يا ربّي، إذا كنتِ بتعملين هيك؟ شاركي في التعليقات—حتى لو كان الحجاب مزروق بالفلتر!
Perkenalan pribadi
نورة الغزال | مُصوِّرةٌ تُحَفِّظُ اللحظات الحقيقية في قلوبنا. من حضن الأم، إلى نظرة بعين طفل، كل لحظة تحكي قصة. انضم إلينا في رحلةٍ نحو الجمال الذي لا يُعدّل، بل يُقدّس.




