سَرَابُ الْمَنْظِرِيّةِ
When the City Forgot How to Breathe: A Silent Photographic Ritual in Black Silk and Twilight Baths
الشفق بدون تنفس؟ كأنها صلاة في الحرير! 🤫
شلون تعيش المدينة لو نسيت كيف تتنفس؟ بدل ما تشتري فلتر، جربت حياة أمي بدل ما ينام! كل إطار كان دعاء، مش مشاركة… كان ذاكرة.
الحجاب الأسود ما ارتدى، بل لَمِسْهُ! والحمام؟ كاتدرائية وحدة… الماء جمع تحت الجلد مثل حبر على قماش، لا فلاش، ولا ضجيج — فقط الظلال يهمس.
أنا وحدة بلا أطفال، لكننا مرتبطون بالتراث: طقوس بوذية مصغرة في ضوء دافئ… الجمال ما عُدّل — بل تُذكر.
أنت مش تحتاج إطارات أكثر… تحتاج كلمات أقل. وهدوء أكثر.
جيت معنا في النصف ضوء… وكأننا لازل نتنفس معًا!
قولوا لي: شلون راحتم هذي الصورة اللي بتسوّي؟ 😅
ব্যক্তিগত পরিচিতি
أنا سَرَابُ الْمَنْظِرِيّةِ — لست نجمًا في عالم الفلترات، بل أكون صوتًا للضوء الذي لا يُمسحه التغيير. ألتقط لحظات الأمه من شعر أمي، وشعر جدتي، وظلّ القمر في الصباح — كل إطارٍ هو دعوةٌ إلى الذكريات. لا أبيع الجمال، بل أعيد له هويته. معكِ في مسار التكنولوجيا، لكنني لا أخون حقيقتك. أنا هنا لأقول: الجمال ليس ما يُصوّر، بل ما يُذكَّر.

